جدد الصفحة
التوبة
بلادي هيه أم الدنيا
بحـث
مواضيع مماثلة
عدادالزوار
wellcome
filecrop
المواضيع الأخيرة
السيد المدير الحالي
مدير عام ومنشئ المنتدي
مواقيت الصلاة للخارجة الوادي
هل اليوجا رياضة
صفحة 1 من اصل 1
هل اليوجا رياضة
[color:e452=red]اليوجا وتعتبر عشبة القديس جون من المركبات المعروفة للمساعدة في علاج القلق والخوف والاكتئاب النفسي البسيط.
ويمكن ممارسة رياضة المشي بخطوات سريعة لمدة أربعين دقيقة إلى ساعة في اليوم، فهي تعتبر من أفضل أنواع الرياضة لتحسين الصحة النفسية وكذلك الصحة الجسدية، كما يمكن اللجوء إلى ممارسة تمارين الاسترخاء خاصة تمارين التنفس التدريجي، وأما عن ممارسة اليوجا فإن الإجابة عليها من الناحية الشرعية
وبالله التوفيق.
--------------------------------------------------------------------------------
لأن تتخلص من هذا القلق الذي يعتريك بالسبل الممكنة، فإن القلق حركة اضطراب في النفس توجب عدم استقرار نفسي للإنسان وربما أدت إلى بعض الشدة النفسية عليه في كثير من الأحيان، هذا إذا كان القلق قد زاد على الحد الطبيعي وإلا فإن مادة القلق نفسها في الإنسان هي مادة في الأصل طبيعية بل لها دوافع فطرية تؤدي إلى التحفز للعمل وتحصيل المصالح وكذلك دفع المخاطر على الإنسان، وبهذا ينقسم القلق إلى قسمين:
قلق فطري بالحد المعتدل، وقلق زائد عن الحد المعتدل مع تكرره، فينتج من ذلك أن يحتاج إلى علاج والتماس أسباب ذلك، وهذا أمر يحتاج إلى بسط ليس هذا محله أوضاع اليوجا، وإنما اخترنا لها هذا اللفظ وهو (أوضاع اليوجا) لأن كثيرًا من الناس يظنها أنها رياضة عادية للتنفيس عن القلق وكذلك لتقوية البدن فحسب، وليس هذا بصواب، بل اليوجا هي نظام لأوضاع واسعة النطاق فهي في الأصل أوضاع روحية تعبدية - وهذا هو مقصدها الأساسي - ثم يوصل إلى هذه الأوضاع عن طريق أوضاع بدنية، وهي الحركات الرياضية ونحوها من الحركات التي يقصد بها التعبد، ثم بعد ذلك أوضاع عقلية فكرية، فهي جمعت ثلاثة أمور والأمران الأخيران لتحصيل الوضع التعبدي.
وأصل ذلك أن تعلم أنها عبادة قد نشأت من بلاد الهند وأصل دين التبت كالديانة البوذية، والقصد من هذه الأوضاع هو الوصول إلى التحكم بالنفس وتخليصه من كافة الآفات التي يسمونها (المكر) ليصل إلى القدرة الكاملة للتحكم في العقل والتحكم في الشعور ليرتقي بعد ذلك إلى أن يكون قد وصل إلى طريقة إعادة التكامل البشري والارتقاء على الصفات البشرية لتصبح روحه بعد ذلك مستقرة (البراهمان) أي يكون إلهًا خفيًّا، وبعد ذلك يتحد الجزئي بالكلي والنسبي بالمطلق، أي أنه يصبح البشر إلهًا فيتحد مع الله – وهذا أصل المقصود بهذه الأوضاع في الهندوسية وكذلك في الطائفة البوذية – فهي أوضاع تعبدية في الأصل يُقصد بها أن يصل الإنسان إلى الخروج عن طاقاته النفسية وأحواله البشرية ليتحد مع خالق الكون وبذلك يخرج عن حالاته البشرية، وبعبارة أخرى: يتحد الخالق مع المخلوق، فهذا أصل المعنى الذي وضعت لأجله اليوجا، وليس هو نشاط رياضي.
ولذلك فإنه لا يمكن الفصل بين الأوضاع المرتبة فيها عن هذا المعنى، وإن كان بعض الناس يظن أنها مجرد رياضة للتخلص من القلق والتخلص من الآثار النفسية، فهذا ليس هو أصل وضعها.. نعم قد يفعلها بعض المسلمين بنية حسنة ولا يدرك مراميها ولا أبعادها فهو غير عالم بالأصل الذي وضعت له، ولكن لابد من التنبيه على هذا ومعرفة أن هذه الأوضاع مجموعة من الأوضاع الروحية والبدنية والعقلية وفي الأصل مرده إلى شيء واحد هو الارتقاء فوق صفات النفس لتتحد روح الإنسان برتبة أخرى هي رتبة (البراهمان)، وهو في مقام الكهنوت في الديانة الهندوسية ثم يتحد بعد ذلك مع الخالق كما أشرنا إليه في أول الكلام.
فهذه الأوضاع التي تمارس في اليوجا لم يحذر فقط منها أهل العلم من المسلمين وإنما حذر منها حتى النصارى حذرت طائفة منهم من القساوسة منها وأن مردها إلى هذا المعنى وهم يرونها أنها تُبطل دين النصارى من أصله، فهذا بالنسبة للنصارى الذين يقولون بالتثليث فكيف بالمسلمين الموحدين من أمثالك حفظك الله تعالى ورعاك، هذا عدا أن هناك بحوثا اختصاصية كثيرة تُبت أن الأوضاع التي تمارس بها اليوجا بغض النظر عن المقصد الذي يريده واضعوها تؤدي إلى أنواع من القلق وأنواع من الكآبة وتُوصل الإنسان إلى نوع من التركيز قد يؤدي به إلى أن يستثقل مجرد سماع صوتٍ مزعج فيصرخ أو يصيبه انفعال بسبب ذلك، وهذا يتضح لك من الأوضاع التي يُراد بها التأمل المبالغ فيه والذي يُقصد بها الرقي عن المشاعر العادية والتحكم في النفس بصورة تجعل الإنسان يخرج عن شعوره الفطري الطبيعي في هذا الشأن.
ومن ذلك الأوضاع المعروفة التي يستخدمونها من استخدام بعض الأبخرة وكذلك وضع الشمعة في الظلام وغير ذلك من الأمور التي يقومون بها والتي مردها إلى الديانة الهندوسية والديانة البوذية وأصل دين المشركين من التبت وغيرهم، فيحرم ممارسة هذه اليوجا حتى ولو كان بغض النظر عن المعنى الشركي الذي وُضع، لأن مجرد محاكاتهم في هذه الأوضاع تُوجب التشبه بهم وبما اختصوا به، فلا يجوز القيام بهذه الأوضاع حتى ولو كان مقصد المسلم عند أدائها هو المقصد الشركي، كما خرجه الإمام أحمد في المسند عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (وجعل الذل والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم)، فهذا لو كان بمجرد التشبه في عاداتهم التي يختصوا بها فكيف إذا كان التشبه بالأمور التي يقصدون بها أصل التعبد بل أعظم الشرك؟ وهذا يُبسط لك بأوسع من هذا الكلام سواء كان ذلك بما يقصدونه من ضوء الشمعة في بعض الأوضاع التي يقومونها والتي يقصدون بها الصورة البوذية للفرد وأنها نور الحياة التي يتوهج في ظلام الأحزان وكل إنسان يسعى ليطفئ ضوءه الشخصي ليخرج من القدرات البشرية إلى القدرات الإلهية وغير ذلك من الأمور كالقدرة على الإقناع بالأوضاع الفكرية التي يقوم بها عند التركيز وحالات إخراج الوعي عن طوره العادي، وكذلك التأمل الذي قد يؤدي إلى شدة التركيز الذي ربما يفقد الإنسان طبيعته السليمة في التكيف مع الحالات الطبيعية التي يعيشها.
ولهذا كما أشرنا فإن كثيرًا من البحوث الاختصاصية تثبت أن هذه الأوضاع لها تأثير بالغ في حصول الاكتئاب الشديد الحاد والقلق بل وربما عرضت لبعض الذهانات العقلية كما ورد ذلك في بعض البحوث، وهذا أمر ظاهر لو أنك تأملت فيه نظرًا للخروج عن الفطرة الإنسانية، بل إن هنالك من البحوث ما تثبت أنهم يستخدمون فيها أنواعًا من السحر أيضًا، وهذا هو المعلوم من أمرهم وشأنهم كما أشرنا إلى هذا في جوابنا عن ما يسمى بـ(علم الطاقة الكونية) أو (البرمجة العصبية) فيمكنك مراجعته أيضًا للاستفادة منه.
وأما عن الرياضة السليمة التي ينبغي أن تمارسها فهي كل رياضة تعود على بدنك بالخير والفضل وتفرغ عن طاقاتك النفسية، والتي من أحسنها رياضة المشي فإنها تنفس عن الطاقات النفسية تنفيسًا حسنًا، بل إن عموم ممارسة الرياضة له مردود حسنٌ على النفس وعلى البدن وإن كانت رياضة المشي هي الأولى والأفضل في مثل حالتك.
فاعرف ذلك واحرص عليه ونسأل الله عز وَجل أن يقيك الشرور والفتن وأن ينور بصيرتك وأن يجعلك من عباد الله الصالحين وأن يزيدك من فضله وأن يفتح عليكم من بركاته ورحماته وأن يوفقك لما يحبه ويرضاه.
وبالله التوفيق.
ويمكن ممارسة رياضة المشي بخطوات سريعة لمدة أربعين دقيقة إلى ساعة في اليوم، فهي تعتبر من أفضل أنواع الرياضة لتحسين الصحة النفسية وكذلك الصحة الجسدية، كما يمكن اللجوء إلى ممارسة تمارين الاسترخاء خاصة تمارين التنفس التدريجي، وأما عن ممارسة اليوجا فإن الإجابة عليها من الناحية الشرعية
وبالله التوفيق.
--------------------------------------------------------------------------------
لأن تتخلص من هذا القلق الذي يعتريك بالسبل الممكنة، فإن القلق حركة اضطراب في النفس توجب عدم استقرار نفسي للإنسان وربما أدت إلى بعض الشدة النفسية عليه في كثير من الأحيان، هذا إذا كان القلق قد زاد على الحد الطبيعي وإلا فإن مادة القلق نفسها في الإنسان هي مادة في الأصل طبيعية بل لها دوافع فطرية تؤدي إلى التحفز للعمل وتحصيل المصالح وكذلك دفع المخاطر على الإنسان، وبهذا ينقسم القلق إلى قسمين:
قلق فطري بالحد المعتدل، وقلق زائد عن الحد المعتدل مع تكرره، فينتج من ذلك أن يحتاج إلى علاج والتماس أسباب ذلك، وهذا أمر يحتاج إلى بسط ليس هذا محله أوضاع اليوجا، وإنما اخترنا لها هذا اللفظ وهو (أوضاع اليوجا) لأن كثيرًا من الناس يظنها أنها رياضة عادية للتنفيس عن القلق وكذلك لتقوية البدن فحسب، وليس هذا بصواب، بل اليوجا هي نظام لأوضاع واسعة النطاق فهي في الأصل أوضاع روحية تعبدية - وهذا هو مقصدها الأساسي - ثم يوصل إلى هذه الأوضاع عن طريق أوضاع بدنية، وهي الحركات الرياضية ونحوها من الحركات التي يقصد بها التعبد، ثم بعد ذلك أوضاع عقلية فكرية، فهي جمعت ثلاثة أمور والأمران الأخيران لتحصيل الوضع التعبدي.
وأصل ذلك أن تعلم أنها عبادة قد نشأت من بلاد الهند وأصل دين التبت كالديانة البوذية، والقصد من هذه الأوضاع هو الوصول إلى التحكم بالنفس وتخليصه من كافة الآفات التي يسمونها (المكر) ليصل إلى القدرة الكاملة للتحكم في العقل والتحكم في الشعور ليرتقي بعد ذلك إلى أن يكون قد وصل إلى طريقة إعادة التكامل البشري والارتقاء على الصفات البشرية لتصبح روحه بعد ذلك مستقرة (البراهمان) أي يكون إلهًا خفيًّا، وبعد ذلك يتحد الجزئي بالكلي والنسبي بالمطلق، أي أنه يصبح البشر إلهًا فيتحد مع الله – وهذا أصل المقصود بهذه الأوضاع في الهندوسية وكذلك في الطائفة البوذية – فهي أوضاع تعبدية في الأصل يُقصد بها أن يصل الإنسان إلى الخروج عن طاقاته النفسية وأحواله البشرية ليتحد مع خالق الكون وبذلك يخرج عن حالاته البشرية، وبعبارة أخرى: يتحد الخالق مع المخلوق، فهذا أصل المعنى الذي وضعت لأجله اليوجا، وليس هو نشاط رياضي.
ولذلك فإنه لا يمكن الفصل بين الأوضاع المرتبة فيها عن هذا المعنى، وإن كان بعض الناس يظن أنها مجرد رياضة للتخلص من القلق والتخلص من الآثار النفسية، فهذا ليس هو أصل وضعها.. نعم قد يفعلها بعض المسلمين بنية حسنة ولا يدرك مراميها ولا أبعادها فهو غير عالم بالأصل الذي وضعت له، ولكن لابد من التنبيه على هذا ومعرفة أن هذه الأوضاع مجموعة من الأوضاع الروحية والبدنية والعقلية وفي الأصل مرده إلى شيء واحد هو الارتقاء فوق صفات النفس لتتحد روح الإنسان برتبة أخرى هي رتبة (البراهمان)، وهو في مقام الكهنوت في الديانة الهندوسية ثم يتحد بعد ذلك مع الخالق كما أشرنا إليه في أول الكلام.
فهذه الأوضاع التي تمارس في اليوجا لم يحذر فقط منها أهل العلم من المسلمين وإنما حذر منها حتى النصارى حذرت طائفة منهم من القساوسة منها وأن مردها إلى هذا المعنى وهم يرونها أنها تُبطل دين النصارى من أصله، فهذا بالنسبة للنصارى الذين يقولون بالتثليث فكيف بالمسلمين الموحدين من أمثالك حفظك الله تعالى ورعاك، هذا عدا أن هناك بحوثا اختصاصية كثيرة تُبت أن الأوضاع التي تمارس بها اليوجا بغض النظر عن المقصد الذي يريده واضعوها تؤدي إلى أنواع من القلق وأنواع من الكآبة وتُوصل الإنسان إلى نوع من التركيز قد يؤدي به إلى أن يستثقل مجرد سماع صوتٍ مزعج فيصرخ أو يصيبه انفعال بسبب ذلك، وهذا يتضح لك من الأوضاع التي يُراد بها التأمل المبالغ فيه والذي يُقصد بها الرقي عن المشاعر العادية والتحكم في النفس بصورة تجعل الإنسان يخرج عن شعوره الفطري الطبيعي في هذا الشأن.
ومن ذلك الأوضاع المعروفة التي يستخدمونها من استخدام بعض الأبخرة وكذلك وضع الشمعة في الظلام وغير ذلك من الأمور التي يقومون بها والتي مردها إلى الديانة الهندوسية والديانة البوذية وأصل دين المشركين من التبت وغيرهم، فيحرم ممارسة هذه اليوجا حتى ولو كان بغض النظر عن المعنى الشركي الذي وُضع، لأن مجرد محاكاتهم في هذه الأوضاع تُوجب التشبه بهم وبما اختصوا به، فلا يجوز القيام بهذه الأوضاع حتى ولو كان مقصد المسلم عند أدائها هو المقصد الشركي، كما خرجه الإمام أحمد في المسند عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (وجعل الذل والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم)، فهذا لو كان بمجرد التشبه في عاداتهم التي يختصوا بها فكيف إذا كان التشبه بالأمور التي يقصدون بها أصل التعبد بل أعظم الشرك؟ وهذا يُبسط لك بأوسع من هذا الكلام سواء كان ذلك بما يقصدونه من ضوء الشمعة في بعض الأوضاع التي يقومونها والتي يقصدون بها الصورة البوذية للفرد وأنها نور الحياة التي يتوهج في ظلام الأحزان وكل إنسان يسعى ليطفئ ضوءه الشخصي ليخرج من القدرات البشرية إلى القدرات الإلهية وغير ذلك من الأمور كالقدرة على الإقناع بالأوضاع الفكرية التي يقوم بها عند التركيز وحالات إخراج الوعي عن طوره العادي، وكذلك التأمل الذي قد يؤدي إلى شدة التركيز الذي ربما يفقد الإنسان طبيعته السليمة في التكيف مع الحالات الطبيعية التي يعيشها.
ولهذا كما أشرنا فإن كثيرًا من البحوث الاختصاصية تثبت أن هذه الأوضاع لها تأثير بالغ في حصول الاكتئاب الشديد الحاد والقلق بل وربما عرضت لبعض الذهانات العقلية كما ورد ذلك في بعض البحوث، وهذا أمر ظاهر لو أنك تأملت فيه نظرًا للخروج عن الفطرة الإنسانية، بل إن هنالك من البحوث ما تثبت أنهم يستخدمون فيها أنواعًا من السحر أيضًا، وهذا هو المعلوم من أمرهم وشأنهم كما أشرنا إلى هذا في جوابنا عن ما يسمى بـ(علم الطاقة الكونية) أو (البرمجة العصبية) فيمكنك مراجعته أيضًا للاستفادة منه.
وأما عن الرياضة السليمة التي ينبغي أن تمارسها فهي كل رياضة تعود على بدنك بالخير والفضل وتفرغ عن طاقاتك النفسية، والتي من أحسنها رياضة المشي فإنها تنفس عن الطاقات النفسية تنفيسًا حسنًا، بل إن عموم ممارسة الرياضة له مردود حسنٌ على النفس وعلى البدن وإن كانت رياضة المشي هي الأولى والأفضل في مثل حالتك.
فاعرف ذلك واحرص عليه ونسأل الله عز وَجل أن يقيك الشرور والفتن وأن ينور بصيرتك وأن يجعلك من عباد الله الصالحين وأن يزيدك من فضله وأن يفتح عليكم من بركاته ورحماته وأن يوفقك لما يحبه ويرضاه.
وبالله التوفيق.
مصطفي وصفي- مشرف
- عدد المساهمات : 1052
تاريخ التسجيل : 17/03/2010
العمر : 51
الموقع : مدرسه اللغات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء نوفمبر 08, 2016 5:08 am من طرف زائر
» فضل العلم والعمل الصف الأول ع
الثلاثاء نوفمبر 08, 2016 4:59 am من طرف زائر
» دوري الإدارة لكرة القدم
الثلاثاء نوفمبر 10, 2015 4:09 am من طرف مصطفي وصفي
» مناهج
الأربعاء أبريل 29, 2015 2:05 pm من طرف سيد جمال
» ملفات لأعمال الكنترول
الجمعة مارس 13, 2015 6:54 am من طرف mohammedismail
» سجل إشراف المدرس الأول.doc
الجمعة مارس 13, 2015 6:42 am من طرف mohammedismail
» الحقو هديه منهج الرياضيات للصف الثاني الأعدادي ترم ثاني
الجمعة مارس 13, 2015 6:27 am من طرف mohammedismail
» أحدث لاب توب 2014 ينطوي ويلف ويدور و!!!!!!!!
الإثنين فبراير 09, 2015 9:50 pm من طرف مصطفي وصفي
» مناهج لغات ابتدائي
الإثنين فبراير 09, 2015 9:49 pm من طرف مصطفي وصفي
» تعريفات جهاز dell optiplex GX620
الخميس يناير 01, 2015 1:29 am من طرف زائر
» برنامج كنترول مدرسه ابتدائي.xls
الأحد أكتوبر 05, 2014 8:15 am من طرف زائر
» دورة تنشيطية لمدرس اللغة الإنجليزية
الإثنين سبتمبر 15, 2014 10:47 pm من طرف مصطفي وصفي
» احلى موقع للرياضيات - موقع ممتاااااز
الأربعاء سبتمبر 10, 2014 10:06 pm من طرف memasleem
» عايز تضيف عيالك من مواليد 2005 ومابعدها على بطاقة التموين
الخميس مايو 08, 2014 7:16 am من طرف مصطفي وصفي
» المكعب الرمادي اللون العجيب
الخميس مايو 08, 2014 7:15 am من طرف مصطفي وصفي
» love is sad
الخميس مايو 08, 2014 7:12 am من طرف مصطفي وصفي
» خداع للعين والحقيقة !!!! مستحيل تصدقة؟؟؟؟؟؟ أي عربية فيهم أصغر من الأخرى؟
الخميس مايو 08, 2014 7:12 am من طرف مصطفي وصفي
» غرائب مادة الـ MATH
الخميس مايو 08, 2014 7:10 am من طرف مصطفي وصفي
» اليكم من جديد --- توزيع منهج الرياضيات المعدل للمرحلة الابتدائيـــــة 2013-2014
الخميس مايو 08, 2014 7:09 am من طرف مصطفي وصفي
» التعلم النشط ACTIVE LEARNING
الخميس مايو 08, 2014 7:08 am من طرف مصطفي وصفي
» مراجعه رياضيات3math
الخميس مايو 08, 2014 7:08 am من طرف مصطفي وصفي
» هل ترقص النباتات والزهور ؟
الخميس مايو 08, 2014 7:07 am من طرف مصطفي وصفي
» الفتاة العنكبوت - سبيدر جيرل
الخميس مايو 08, 2014 7:07 am من طرف مصطفي وصفي
» طريقة حماية محاصيل القمح في الدول المتقدمة ! من الحريق ! عجيبة!!!
الخميس مايو 08, 2014 7:06 am من طرف مصطفي وصفي
» موقف محرج شوفوا للنهاية
الخميس مايو 08, 2014 7:05 am من طرف مصطفي وصفي
» طائرة ركاب غير محظوظه بالمرة !!
الخميس مايو 08, 2014 7:05 am من طرف مصطفي وصفي
» بوما تحب زيزو ؟؟؟؟ بقص شعرة
الثلاثاء مارس 25, 2014 5:28 am من طرف مصطفي وصفي
» سرعة تصرف وتحكم تنقذ المذيعة من لاعب كرة القاعدة بجد !!!! مدهش
الثلاثاء مارس 25, 2014 5:27 am من طرف مصطفي وصفي
» شركة ياماها تعلن عن نفسها بطريقة غريبة !!!
الثلاثاء مارس 25, 2014 5:26 am من طرف مصطفي وصفي
» إعلان جميييييييييييل نسائي فقط عملية التخسيس !!! ها ها ها
الثلاثاء مارس 25, 2014 5:25 am من طرف مصطفي وصفي